التوقيت الإثنين، 29 أبريل 2024
التوقيت 03:32 م , بتوقيت القاهرة

فيديو.. هل يقترب محمد صلاح من جائزة لاعب شهر فبراير في الدوري الإنجليزي؟

ربما يكون جناح ليفربول، محمد صلاح، هو الأقرب للفوز بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي لشهر فبراير، بعد تألقه اللافت هذا الشهر.


صلاح وصل إلى الهدف رقم 31 وصنع 10 أهداف أخرى في 37 مباراة خاضها حتى الآن.


 


<iframe src="https://player.vimeo.com/video/257851908" width="640" height="360" frameborder="0" webkitallowfullscreen mozallowfullscreen allowfullscreen></iframe>


 


وكان الدولي المصري حاز الجائزة ذاتها في شهر نوفمبر بعد تسجيله 7 أهداف خلال 4 مباريات.


أفضل لاعبي أفريقيا 2017 يملك حظوظا كبيرة في الفوز بجائزة شهر فبراير، لكنه سيجد منافسة من هاري كين مهاجم توتنام وسيرجيو أجويرو هداف مانشستر سيتي وإدين أزار صانع ألعاب تشيلسي، ومفاجأة الشهر شيردان شاكيري لاعب ستوك سيتي.


التصويت على الجائزة يختص به مجموعة من المحللين وقادة فرق الدوري الإنجليزي الـ20، بالإضافة إلى الجماهير لاختيار لاعب واحد من سبعة مرشحين.


منافسة شرسة


ملك ليفربول سجل 4 أهداف وصنع 2 خلال 3 مباريات لعبها فريقه بالدوري الإنجليزي الشهر الجاري، بينما أحرز أجويرو 4 أهداف كلها جاءت في مباراة واحدة من مباراتين فقط لعبهما فريقه في نفس الفترة.



هاري كين يواصل معاندة المصريين، فسجل 3 أهداف حاسمة خلال مباريات فريقه الثلاث هذا الشهر، حصد بهم 7 نقاط، ففاز السبيرز بهدف للدولي الإنجليزي أمام أرسنال وكريستال بالاس، واقتنص نقطة التعادل من ليفربول بهدف في الدقيقة الأخيرة.



كما يشكل إدين أزار خطرا على فرص صلاح بثلاثة أهداف سجلها خلال مباريات فبراير الثلاثة، بالإضافة إلى صناعة هدف.


 


مفاجأة الشهر هو التألق اللافت لجناح ستوك سيتي شيردان شاكيري الذي سجل 3 أهداف في 3 مباريات انتهت جميعها بنتيجة واحدة هي 1-1.



صلاح نافس على الجائزة في شهر أغسطس، لكنها ذهبت إلى زميله ساديو ماني، ثم نال هاري كين جائزة شهر سبتمبر، وفاز ليروي ساني لاعب مانشستر سيتي بالجائزة في أكتوبر، قبل أن يقتنصها الدولي المصري في نوفمبر. وعاد كين للفوز بجائزة شهر ديسمبر بعد منافسة مع صلاح، قبل أن يحصد أجويرو جائزة الأفضل خلال الشهر الماضي.


 


اقرأ أيضا:


فيديو.. جماهير ليفربول تسخر من هجوم بي بي سي على محمد صلاح


محمد صلاح..محقق الوعود..جابر الخواطر..ورسول البهجة